رواية حياتى عذاب

موقع أيام نيوز

رامي بحزن: دي أمي يا مروة مقدرش ارميها او اخاصمها عايزه حبيبك يروح الڼار.

مروة بدموع: وانت يرضيك كرامتي اللي في الأرض 

احتضنها رامي وقال: اقسم بالله هردهالك بس في الوقت المناسب... استحملي علشاني المهندس قال أسبوعين والشقة هتجهز.

مروة: ماشي يا رامي لما أشوف اخرتها معاك 

ابعدها رامي وقال: اخرتها فل طبعا 

ابتسمت وقالت: بابا هيجي يزورني بكرة بعد الضهر استأذن من شغلك علشان تيجي 

رامي بغمز: انت تؤمر يا جميل.

ضحكت مروة واحتضنته قائلة: بحبك اوي يا رامي.

في اليوم التالي 

طرق الباب فذهبت مروة لتفتح الباب وتذكرت انها ترتدي بيجامة قصيرة فقالت: مييين 

والدها (كمال ): ده انا يا مروة

لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة 

تم نسخ الرابط