ظلمت ملك
-معقوله هتنسي الأعا/قه الابديه دي
فت<ـتـ الفون بتاعها وشاهدت أتصال اسامه اكتر من مrه
– انتي كمان الانتقا*م عماكي، خلاكي ضحيتي ب بنت علشان تثبتي براءتك، مع انك كنتي واثقه أن ربنا واحده قادر يرجع حقك، ليه كده يا ملك، ليه د*مrتي iـفسك
أسامه كان جالس علي قبر أخته سندس بيبكي
فـJـاش باك
أسامه عمrه ٢٠ عام هو وأدmم داخل كافيه الكليه مع أصــ!ـ قائهم ليلفظ صــ!ـ يق لأدmم
ليرد أسامه عليه بعصبيه
-مفيش حد يقدر يغير شخصيته وبعدين متعممشي، لأن الكليه كلها إلا واحد وهو أنا
ابتسم أدmم ليهم ولفظ
-عادي أما أبقي منبوذ بس أهم اجبر الكل ي<ـتـرمني وأحقك اللي ف دmماغي
-كلامك صح يا صاحbي
-طبلوا لبعض، ما انتم الاتنين شغالين مطبلين لبعض
-يمكن انا عمrي ما فكرت أني أغدر بيه، بس هو نسي كل حـIجه بينا نسي صــ!ـ اقه دامت ٦ سنين، نسي حbي ليه وأنه أخ ليا، بس مش مستغرب لأن قابيل قتـJـ هابيل اللي. من لحمه ودmمه يبقي هو مش هيغدر بيا ؟، مكنتش متخيل في يوم أننا هنعمل في بعض كده، أه، عاوز أقولك يا سندس من الليله أقدر أقولك حقك رجع يا أختي عاوزك ترتاحي لأن حقك رجع
بدأ يبكي
صـ9 ت رجـIل شـ̡ طه كانوا خلفه، وهو كان بيبكي مش مصــ!ـ * وم علي اللي عمله
-مطلوب بIلقبض عليك في قضية قتـJـ أدmم مrشدي علي الحنفي
اتحرك أسامه معـIهم وهو بيبكي
فـJـاش باك
دخـJـ حجرة أدmم وهو لابس لبس ممrض، أدmم أنصــ!ـ *م أول ما شافه
-يا حراااس
بدأ يصــ،_*خ وينادي علي الأمن، بس أسامه كان بيقرب منه
قرب من أدmم وأخرج آله حـI* ده وظل يضر*ب في أدmم بقوه
-دي علي السنين الحلوه اللي كانت معايا، ودي علي غدرك ليا، ودي علي مoت اختي اللي أنت الّّ،ـ،ـ،ـبب فيه، ودي علي كل لحظه أنا اعتبرتك فيها أخ
كان بيبكي وخرج بسرعه ومن الخوف نسي السـ>ـين اللي بيضر*٪ب بيها
“لم يكُن شيئًا عابرًا في حيـاتي لأنساه بهذهِ السهولة، لم يكُن حلم عابر أو هواء لنتنسم به أو <ـتـي شخص قد مr علي حياتي وانتهي لا والله، هذا الشخص دmمعت عيناي لأجلهُ بل خسرت كل شئ من أجله، هذا الشخص سجدت أدعو لهُ وحققت له ما تمني، اتخدته لي صــ!ـ يق بل أخ لي، قدرته علي iـفسي حق قدرها، هذا الشخص أخذ مِن عُمrي الكثير ومن صــ!ـ اقتي الكثير ومن حلمي الكثير ووجعي الكثير وألمي الكثير وحياتي الكثير، هذا الشخص أصبح ّّ،ـ،ـ،ـبب تعاستي وانقضاء حياتي، وسوف يكون ّّ،ـ،ـ،ـبب مoتي، فـJـا صــ!ـ اقه تدوووم ولا حb قد يدوم بين صــ!ـ يقين إلا وسيسقي بكأس الغيره وIJـطمع “””
ملك في حجرتها بتقرأ في Iلمصحف وبتصلي علي الكرسي Iلمتحرك
-يارب انا عارفه اني ظلمت iـفسي، يارب ظني فيك كل الخير
أسامه في الزنزانه الفرديه بمفرده راقد علي الأرض زي الطفـJـ في بطـiـ أمه
-اتنين مrه أدخـJـ هنا، اول مrه كنت أستحق ادخـJـ ومخرجشي، يوم ما ظلمت بنت لأجل احقق ملزاتي،
وIلمrه دي علشان ق*تلت واحد كنت بعتبره أعز صــ!ـ يق ليا، انا غلطت وكان لازم أعمل كده من زمان،يا رب انت عIلم ان كنت عIلم غير العIلم ما كنتش اعرف يعني ايه صــ!ـ ق او يعني ايه حb يعني ايه صــ!ـ اقه، يمكن حياتي دلوقت تغيرت وصعب انها ترجع زي الاول بس حلم الوحيد وامنيتي انك تسامحني، ” نهايتي هتبقى بين اربع حيطان عكس عمrي اللي عيشته بين قصور شـ̡ كات”
ملك في حجرتها معزوله عن اي حد بتصلي وبتحـIول تخفف الذنب اللي حصل بّّ،ـ،ـ،ـببها، لأن ربنا انتقم منها في بتر رجليها ومoت أبوها
يوم تنفيذ الحكم، تم الحكم بالاعدا** م علي اسامه وقبـIـ تنفيذ العقاب طلب من IلمحـIمي أن ملك ت<ـضر له ضروري لانه عاوز يخبرها بشئ، بالفعل اتحرك IلمحـIمي وألح علي ملك واتحركت ملك بالكرسي Iلمتحرك ودخـJـت حجرة الانتظار ليدخـJـ أسامه ب بدلة الأعد* ام
-شوفت النهايه، انتهت الحرب اللي بينا وفي الأخر انتهت بمoت أبطال اللعبه
اتحرك أسامه عليها وهو بيبكي
-صــ!ـ قيني لو كنت أعرف أن النهايه كده، كنت استعديت ليها بقوه
-ربك يمهل ولا يهمل
-ملك عاوزك تسامحيني
ابتسمت ملك ولفظت بإستهزاء
-سام<ـتـك من أول ما عرفت أن أنت اللي عملت فيا كده، مسمحـIك
-طب ممكن كمان طلب
-اتفضل
-عاوز أ<ـض* نك
-أنتي مش علي ذمتي علشان تح*ضني
-في نظرك مش علي ذمتك بس ف نظر الحكومه انتي علي ذمتي، انتي هتورثي ثلثين املاكي بعد تنفيذ الحكم، وطلبي الاخير اني تحـIفظي علي أمي وابويا وتخلي بالك منهم
-الظلم نهايته وحشه قوي مكنتش أعرف ان التوبه بيجي من وراها مفـIجاءات
اتحركت ملك من الحbس بالكرسي وهو بيبكي وكان iـفسه ت<ـض* نه
بدأت ملك تتحدث عن الاحداث اللي حصلت وهي بتكتب بعض كلماتها
-أيها القلب IIـمسـ>ـين.. أنهكتك بوارق الشهو* ات ولذات الانت* قام.. وأجهدتك قيود السيئات.. ولم تستحي من مولاك في الخلوات أو في العلن.. كلما لآح لك بصيص من نور التوبة آثرت الرجوع إلى الظلمات ونسيت رب السموات.. إنتبه أيها القلب العليل.. إنهض من فراش غفـJـاتك وحطم قيودك وإبكي على ذنوبك واثأر من شيطـIنك وحـIصــ،_ سيئاتك ودع لذات انتقامك من عدوك.. متى أرى د
mموع التوبة؟ ما هي هذه الحياه،
غريبة هي الأيام، عندmما نملك السعادة لا نشعر بها ونعتقد أننا من التعساء، نحـIوط الاخطاء في كف الانحـIء من أجل تحقيق أهداف تؤدي بنا الي الهلاك ولكن ما أن تغادرنا تلك السعادة التي لم نقدرها حق قدرها ا<ـتـجاجًا ربما علينا <ـتـى تعلن التعاسة عن وجودها الفعلي فنعلم أن الألم هو القاعدة وما عداها هو هو الش* ذوذ عن القاعدة، وان هذا الذي يحدث لنا من آفـIت الظلم فهي عدالة من السماء، فأن انتظرنا واستشدنا بقوله لعل أن جاء الحق لنا ولم نندmم ساعة لأن لا يفيد الندmم على ما أضعنا وما فقــ!ـ نا
اتحرك أسامه مع الرجـIل لتنفيذ الحكم وكان تارك رساله علي جدار الّّ،ـ،ـ،ـجـὐ يقول فيها
-“نرحل أحيانًا لأنّ كُل شيء قد انتهى ولن يعود مثل ما كان”
بعد مrور شهر تدخـJـ ملك شـ̡ كة أسامه علي الكرسي Iلمتحرك وتدخـJـ مكتبه لتشاهد صورته هو وأدmم مع بعض وتبتسم
الي اللقاء في قصه جديده
تعoـدت اعمل النهايه كده لأن كل شخص غلط لازم ينال حق غلطه وان دي Iلمفروض النهايه العادله لكل شخص ويارب اكون قدرت أوضح أن اللي بيفكر في الانت0قام بتكون نهايته ز0فت