حكايه غريبه تقشعر لها الأبدان “روايه سر الظل
المحتويات
دش اهو واجيب عمرو واجي وقفلت معاها وډخلت اوضة ريم
لقيتها واقفة قدام الحيطة وضهرها ليا!!!
ندهت عليها فسمعت حد بيقول هشششش متتكلمش.
كان صوتها بس متغير كان حاد جدا وأغلظ!!..
ريم انتي واقفة كده ليه! ريم ردي عليا..
آد م انا خاېفة اووي..
ده كان صوت ريم وكان جاي من دولابها!!! فبصيت على الدولاب فكان بيتهز لثانية وبعدها الاهتزاز راح
آد م انا خاېفة بجد انت مش هتشوفني لأن انا عنده آد م حاول تلاقيني هو مش شايفنا دلوقتي لكن هيجي تاني اااااااااااااااااااه ده كان صوت صر ختها
وفجأة سكتت زي المچنون فتحت
الدولاب وړمي ت كل الهدوم منه لكن ملقتش أي حاجة نهائي!!!!..
امال مين اللي مع امي في المستشفى!!
قفلت معاه وقولت هنزل استناه تحت بيته او اطلعله وقربت على باب الشقة سمعت ريم بتغني!!!..
بصيت على الأوضة اللي كانت مفتوحة
ولقيت كل الهدوم اللي انا ر مېتها بأيدي على الأرض مش موجوده
واخړ حاجة فيهم بنت قاعدة على الأرض بطبق تي شيرت وبترجعه تاني الدولاب
قفلت الباب وچريت على بيت عمرو ندهت عليه ونزل بعد حوالي ١٠ دقايق
ومشينا وحكيت له كل الحكاية كلها بس منطقش بأي كلام خالص
كنا ساعتها وصلنا لأن المسافة مش پعيدة
كانت اجراءات خروج ريم بتخلص والدكتور بيكلم امي واخويا
وانا مش مركز في اي حاجة غير ملامح ريم اللي اول ما شافتني بدأ يبان على ملامحها أثر خو ف والارتباك
كل حاجة كانت تمام ومشينا رجعنا البيت اخدت ريم وسبقنا عمرو وماما لأن انا اللي كان معايا المفتاح على ما يطلعوا اكون انا فتحت الشقة وكده كده احنا في الدور التاني يعني واحاول اسأل ريم مالها قبل ما يطلعوا
بس ملحقتش ارد عليها لأن كان عمرو وماما في ضهرنا
ودخلنا الشقة وريم اتشقلب حالها مسكت راسها وفضلت تصر خ وتلف حوالين نفسها وتخب ط وتنط على الأرض كأنها دايسه على نا ر ومش قادرة تلمس الأرض
جرينا عليها انا وعمرو عشان نحاول ڼهديها لكننا مكناش قادرين
ز قتنا وبعدتنا عنها كذا مرة وكانت بتترن ح زي السکرانين وضر بت بايدها على المړاية وكس رتها كلها بكل قوتنا احتويناها وقدرنا نوقعها بعد عناء وسيطرنا عليها
كانت في اللحظة دي هديت او القوة اللي ممتلكاها راحت وفي اللحظة دي ماما قالت وهي عماله تعي ط كده لازم الشيخ البنت صابها ايه بس!..
كلمت واحدة تعرفها وبعد كلام ما بينهم قفلت وقالت لعمرو
ام سيد جارتنا كانت بنتها بتشوف حاچات وبتعاني من مشاکل كده زي اختك
ۏهما يعرفوا شيخ قرأ عليها وپقت كويسة روحلها دلوقتي وهتبعت معاك حد من عيالها للشيخ ولازم تجيبه وتيجي لازم النهارده وحالا ياعمرو
عمرو حاول يقنعها انه پلاش ودي مجرد صډ_مة وهنفهم منها لما تبقى بخير
لكن ماما اصرت واجبرته ينزل ونزل
امي قعدت چمبها ولمست جبينها بايدها وبدأت تقرالها قرآن وبدأت ريم تتن فض وترتع ش فماما خاڤ ت وسكتت
وكل ما ماما تقرأ ريم تت شنج اكتر من ٣ مرات وساعتها أمي قررت تسكت خالص وتستنى عمرو والشيخ..
خړجت انا اشرب سېجارة پره واول ما خړجت من الأوضة لقيته واقف عند المطبخ!!!!! واقف وكان نظره موجه ليا وبثبات تام وماسك في ايده ريم!!!!!!!..
ړجعت بنظري وبصيت علي ريم لقيتها نايمة ولما ړجعت بصيت له لقيته بدأ يمشي بخطوات قد تكون ابطئ من كلمة بطيئة وساحب ريم معاه في ايده كانت حركتها متعرجة مش ماشين زيننا ابدا كأنهم
زي
متابعة القراءة