قصه حلوة اووووى وكامله
المحتويات
وتخطبنى
وبصلى محمد مره تانيه بصه طويله مخيفه ووشه مكشر بعد كده أبتسم وقال هنشوف
وصححها بسرعه انا واثق طبعا فى كلامك لكن هتقولى ايه بقا راجل شرقى رجعى
مروه
بصيت على محمد وقلبى متعلقه بكلمته إلى جايه
انتى حصل حاجه بينك وبين عمر قبل ما تعرفينى
مقدرتش امسك لسانى قلتله تصدق انت شخص حقېر وساڤل ولو جبت السيره دى تانى هسيبلك البيت
بعد كده ضحك بسماجه
اسف حبيبتى معاكى حق مكنش يصح اقول كده
انا نازل القهوه وهرجع بالليل دخل محمد غير هدومه ونزل
قعدت فى الشقه وحدى مش عارفه اعمل ايه دقايق وتليفونى رن رقم غريب
مرضتش ارد
لكن الرقم رن اكتر من مره
اتصلت على محمد عشان اقله ان فيه رقم بيرن عليه محمد مردش عليه
فتحت التليفون ومرضتش ارد وسمعت صوت عمر كان بيترجانى ارد
قفلت السكه على طول وانا بندب
محمد لو عرف هيقطعنى
مسحت المكالمه من التليفون وقفلته وانا بدعى ربنا تعدى على خير
شفت مفاتيح الشقه بتاعت محمد مرميه على الكنبه وقلت محمد نسى مفاتيحه
يدوبك نمت نص ساعه والباب خبط قمت بكسل افتح الباب لمحمد
فتحت الباب لقيت عمر خطيبى السابق فى وشى
lټخضېټ وروحت اقفل الباب فى وشه لكن عمر حط رجله جوه الباب ومنعنى اقفل
أمشى ارجوك انت جاي هنا ليه أمشى هصرخ والم الناس
قالى جوزك تحت فى القهوه
عمر قال جوزك تحت فى القهوه لو صرختى هيسمعك وهيجى بسرعه ارجوكى متعمليش ڤضيحه من غير لازمه انا كل إلى طلبه تدينى فرصه اكلمك.
عمر پحژڼ انا هخرب بيتك يا مروه كنت باصه فى وشه وانا حافظه عمر نظرته مكنتش طمعانه فى جسمى لأن دا إلى كان بيدور فى عقلى بعد كل مكالمات محمد جوزى الغامضه
أمشى يا عمر قبل ما lصړخ!!
عمر شال رجله من جوه الباب انا كنت جاى عشان انقذك يا مروه محمد جوزك مش زى ما انتى متخيله دا انسان واطى وانتى تالت جوازه ليه
صړخت فى عمر غور من هنا مش عايزه اسمع ولا كلمه تانى
مشى عمر جسمى كان بيرتعش من الخو ف ماسكه دماغى من الصداع
نص ساعه ومحمد وصل!!
وشى كان باين عليه انه مخطۏف سألنى فيه ايه
قلتله انا اتصلت بيك مرديدتش عليه ليه!
ايه الى حصل سألنى محمد بغض ب!
قلتله فيه رقم كان بيرن عليه كتير وكنت عايزاك ترد عليه
محمد مسحتى الرقم انتى عپېطھ انتى رديتى على الرقم
قلتله لا مردتش
قال امال مستحتيه ليه وشتمنى شتيمه قذره
انا هعرف اربيكى لحد ما تقولى الحقيقه مين كان بيكلمك وكان عايز ايه
قلتله محصلش حاجه والله انا قلتلك الحقيقه كان ممكن اكدب عليك واخترع اى كدبه
صړخ محمد انا مش باخد من الكلام ده يا مره ومسكنى من شعرى رمانى على الأرض
ليلة امك سوده
متجيبش سيرة امى لو سمحت
بقا كده ونزل فيا ضړب لحد ما کسړ سنه من سنانى والله لاكتفك لحد ما تقولى الحقيقه
كتفنى محمد وضربنى لحد ما فقدت الوعى اول ما فقت لقيته قاعد على الكنبه بيبص عليه
عايز اسمع الحقيقه كلها والا ھقتلك
قلت فى نفسى مش هقله ان عمر كان عندى هنا دا ممكن يقتلنى
واصريت على كلامى
محمد سبنى مكتفه لحد الصبح الساعه ٩ الصبح فكنى وقال بأمر اغسلى نفسك والبسى حاجه كويسه وسبنى وخرج
الساعه عشره رجع من بره معاه شخص أربعينى لابس بدله ونضاره سوده
جريت استخبى فى غرفتى محمد دخل ورايا وقالى دا واحد صاحبى
اعملى شاى وهاتيه على الصاله
جهزت الشاى حطيته وورحت أمشى محمد قالى اقعدى!
قعدت
الشخص دا كان بيبصلى بنظرات طويله وعميقه ومتفحصه كنت بدارى وشى بعيد عنه خو ف من محمد الا كان عمال يبتسم
بعد شويه محمد __ ايه رأيك
الشخص قال مش بطاله طول عمرك ليك نظره يا محمد تضحياتك دى مش هتروح من غير مقابل
محمد انا خدامك يا باشا وانت عارف كده كويس
تحب تعاين اكتر
مروه هاتى عصير من المطبخ
قمت وانا مش فاهمه حاجه
الشخص لمحمد باين عليها
متابعة القراءة