رواية حياتى عذاب

موقع أيام نيوز

 مروة: معاك حد يا بابا 

كمال: لأ 

فتحت له مروة الباب قائلة:  حاج كمال وحشتني يا راجل 

كمال: بس يا بكاشة 

احتضنته بحب وقالت: وحشتني اوي يا بابا.

كمال: انت أكتر يا جميل... ها مش هدخل 

مروة: طبعا.

دلف كمال وحلس وهو يقول: امال فين رامي 

مروة بحرج: رامي بيجيب حاجه من بره وجاي علي طول...

قاطعها كمال: بتكدبي يا مروة... لسه في الشغل مش كده

مروة: أيوة 

كمال: وفيها ايه لما تقولي انه في الشغل 

لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة 

تم نسخ الرابط