رواية حياتى عذاب

موقع أيام نيوز

عدي باندفاع: عنده حق 

مروة بخجل: افندم 

قاطعها دخول والدها مهرولا: مروة 

احتضنته مروة: بابا 

كمال: وحشتيني اوي 

عدي: حضرتك كنت معاها من ساعتان 

نظر له كمال بغيظ: وانت مالك 

ضحكت مروة وقالت: خلاص بقي يا بابا... شكرا يا دكتور عدي.

عدي: ولا يهمك ده شغلي انا بجد زعلان ان انا مش هشوفك تاني 

كمال بغيرة: وانا مبسوط 

ضحكت مروة بصوت عالي وقالت: طب يا دكتور حضرتك تقدر تتفضل انا كويسه 

عدي: تمام.

دلف عدي للخارج ونظرت مروة بابتسامة لوالدها وقالت: مالك يا حاج كمال 

كمال: بس يا بت... وبعدين جميل اوي عدي ده 

تم نسخ الرابط