رواية احببت طفولته (كاملة حتي الفصل الأخير) بقلم منار العتال

موقع أيام نيوز

مريم :طب فهمنى طيب تقصد اى

يوسف بضحك :انتى فصلتينى يا مريم بجد فصلتى اللحظه الرومانسيه

مريم بضحك خفيفه:طب قولي كنت تقصد اى ب انى رأسها نفسي

يوسف وقف ضحك وبلع ريقه و قال كنت اقصد انك فراشه يا مريم و راسمه على ايدك راسمه فراشه ف علشان كده بقولك رأسها نفسك ليه

مريم :ايوا مش فاهمه يعنى

يوسف كان هيصوت:انا هخرج اقولهم دلوقتى انى هفشكل الجوازه او انط من الشباك ده

مريم بضحك:ليه لكل ده انا عملت اى يشيخ كفايه زوووووولم بقي حسبي الله ونعم الوكيل

يوسف ضحك عليها ....

مر الوقت كان جميل اوى و مريم طلعت شقتها بس قبل ما تطلع يوسف نده عليها

مريم :اى ؟

يوسف:اخر مره هتنامى فيها بعيد عنى

مريم ابتسمت و طلعت تجرى على السلم و يوسف ضحك و قال بصوت عالى بحبك يا مچڼۏڼھ

تانى يوم مريم راحت للبيوتى سنتر مع سها و ناهد

و نوح راح مع يوسف يظبطوا نفسهم

الكوافيره:ما شاء الله انتى ذي القمر من غير ولا نقطه ميكاب واحده و بالميكاب هتبقي ملكه او اميره هربانه من ديزنى يا بخته بيكى

مريم ابتسمت بخجل و شكرتها على زوقها

ناهد للكوافيره :يلا يا بنتى اشتغلي بسرعه مفيش وقت

الكوافير بابتسامه:ثوانى و هيكون كله تمام

فعلا بعد ساعه كانت البنت مجهزه ميكاب مريم و كانت فعلا اقل حاجه تتقال عليها انها اميره من ديزنى

مريم لبست فستان الفرح اللى كان أقل ما يقال عنه انه خيالي و لبست تاج على رأسها و كانت فعلا قمر

ناهد پlڼپھlړ:ماشاء الله ربنا يحميكى من العين يا بنتى يارب ذي القمر

سها حض1نت مريم و قالت بحب:احلي عروسه شافتها عينى

فجأه صوت جه من برا ان العريس جه و عاوز يشوف مريم

مريم قلبها دق بسرعه لما عرفت ان يوسف برا على الباب

يوسف دخل و كلهم خرجوا

مريم كانت عطياله ضهرها

يوسف بحماس:لفي خلينى اشوفك

مريم پټۏټړ : هلف بس بشرط لازم ټعيط 

يوسف بضحك:اعيط؟

مريم :اه

يوسف :ماشي يستى ربنا يصبرنى لفي بقي

مريم لفت و يوسف انبهر بجمالها و حض1نها و فعلا دمع من الفرحه و همس فى ودن مريم وقال يا أعظم انتصاراتى

مريم كانت مبسوطه بحبه ليها للدرجه دى و مسكوا فى ايدين بعض و خرجوا راحو القاعه

مريم ل يوسف على باب القاعه:يوسف قولهم يسألوا و احنا داخلين الباشا جالكوا ايدكوا فوق

يوسف بضحك:انتى بتتكلمى بجد؟! الساعه دى راقيه مفيهاش الاغانى دى

مريم بتذمر ذي الأطفال:يوسف ده حلم حياتى ان يوم فرحي ادخل القاعة على الاغنيه دى مع عريسي و النبي قولهم يشغلوها

يوسف باستسلام كله واحد من اداره الساعه يشغلوا الاغنيه اول ما يدخلوا

اول ما دخلوا الاغنيه اشتغلت و مريم كانت فرحانه و طايره من السعاده

قعدوا على الكوشه و ناس كتير جدا جت تباركلهم

جت واحده بتشتغل فى الشركه عند يوسف و معاها ابنها عنده ٣ سنين

الطفل بص ل مريم و قال :اروستى(عروستى)

مريم بعدم فهم قال ل مامته هو بيقولي اى ؟

lلام بضحك:بيقولك عروستى

مريم بضحك :الله كيوووووت

يوسف بص للطفل :امشي ياض من هنا و بي ل مريم إللى كانت بتضحك انتى بتضحكى و كمان بتقوليله كيووت ده انتى عمرك ما قولتيهالى

تم نسخ الرابط